هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة سيدنا آدم (عليه السلام)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mido
۩ » مشرف عام «۩

 ۩ » مشرف عام «۩
Mido


احتــرام القــوانيــن : عادي
الأوسمة

قصة سيدنا آدم (عليه السلام) Genera12

معلومات اضافية
الدولة : الأردن
عدد المساهمات عدد المساهمات : 88
تاريخ التسجيل : 26/04/2011
دعـــــاء اليــــوم azk 03
sms

رب ذا الجلال والاكرام لك وجهت وجهي فاقبل الي بوجهك الكريم
واستقبلني بمحض عفوك وكرمك وانت ضاحك الي و راض عني
برحمتك يا ارحم الراحمين يا الله يا ذا الجلال و الاكرام

لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الضالمين

لا اله الا الله و استغفر الله لذنبي و للمؤمنين و المؤمنات عدد خلقه
و رضاء نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

رب اغفر لي ولامة نبينا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم مغفرة عامة
وارحمني وارحم امة نبينا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم رحمة عامة

رب اغفر وارحم وانت خير الراحمين .


MMS 8

قصة سيدنا آدم (عليه السلام) Empty
مُساهمةموضوع: قصة سيدنا آدم (عليه السلام)   قصة سيدنا آدم (عليه السلام) Calend10الأحد مايو 01, 2011 8:05 am

قصة سيدنا آدم عليه السلام

أبو البشر، خلقه الله بيده وأسجد له الملائكة وعلمه الأسماء وخلق له زوجته وأسكنهما الجنة وأنذرهما أن لا يقربا شجرة معينة ولكن الشيطان وسوس لهما فأكلا منها فأنزلهما الله إلى الأرض ومكن لهما سبل العيش بها وطالبهما بعبادة الله وحده وحض الناس على ذلك، وجعله خليفته في الأرض، وهو رسول الله إلى أبنائه وذريته، وهو أول الأنبياء
خلق آدم (عليه السلام)
أخبر الله سبحانه وتعالى ملائكة بأنه سيخلق بشرا خليفة له في الأرض، فقالت الملائكة: (أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء، وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ).
ويوحي قول الملائكة هذا بأنه كان لديهم تجارب سابقة في الأرض , أو إلهام وبصيرة, يكشف لهم عن شيء من فطرة هذا المخلوق, ما يجعلهم يتوقعون أنه سيفسد في الأرض, وأنه سيسفك الدماء . . ثم هم بفطرة الملائكة البريئة التي لا تتصور إلا الخير المطلق يرون التسبيح بحمد الله والتقديس له, هو وحده الغاية للوجود . . وهو متحقق بوجودهم هم, يسبحون بحمد الله ويقدسون له, ويعبدونه ولا يفترون عن عبادته.
هذه الحيرة والدهشة التي ثارت في نفوس الملائكة بعد معرفة خبر خلق آدم (عليه السلام)، أمر جائز على الملائكة، ولا ينقص من أقدارهم شيئا، لأنهم، رغم قربهم من الله، وعبادتهم له، وتكريمه لهم، لا يزيدون على كونهم عبيدا لله، لا يشتركون معه في علمه، ولا يعرفون حكمته الخافية، ولا يعلمون الغيب .

لقد خفيت عليهم حكمة الله تعالى , في بناء هذه الأرض وعمارتها, وفي تنمية الحياة, وفي تحقيق إرادة الخالق في تطويرها وترقيتها وتعديلها, على يد خليفة الله في أرضه، هذا الذي قد يفسد أحيانا , وقد يسفك الدماء أحيانا، عندئذ جاءهم القرار من العليم القدير بكل شيء, والخبير بمصائر الأمور، قال تعالى:
"إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ" صدق الله العلي العظيم.

وما ندري نحن كيف قال الله أو كيف يقول للملائكة، وما ندري كذلك كيف يتلقى الملائكة عن الله (سبحانه وتعالى)، فلا نعلم عنهم سوى ما بلغنا من صفاتهم في كتاب الله، ولا حاجة بنا إلى الخوض في شيء من هذا القبيل لأنه لا طائل وراء الخوض فيه، إنما نمضي إلى مغزى القصة ودلالتها كما يقصها علينا رب العزّة (سبحانه وتعالى) في القرآن الكريم.

أدركت الملائكة أن الله سيجعل في الأرض خليفة، وأصدر الله ( سبحانه وتعالى) أمره إليهم تفصيلا، فقال إنه سيخلق بشرا من طين، فإذا سواه ونفخ فيه من روحه فيجب على الملائكة أن تسجد له، والمفهوم أن هذا سجود تكريم لا سجود عبادة، لأن سجود العبادة لا يكون إلا لله وحده .

جمع الله سبحانه وتعالى قبضة من تراب الأرض، فيها الأبيض والأسود والأصفر والأحمر، ولهذا يجيء الناس ألوانا مختلفة، ومزج الله تعالى التراب بالماء فصار صلصالا من حمأ مسنون، تعفن الطين وانبعثت له رائحة، وكان إبليس يمر عليه فيعجب أي شيء يصير هذا الطين؟.

سجود الملائكة لآدم (عليه السلام):

من هذا الصلصال خلق الله (سبحانه وتعالى) سيدنا آدم (عليه السلام)، سواه بيديه سبحانه، ونفخ فيه من روحه سبحانه، فتحرك جسد آدم ودبت فيه الحياة، فتح آدم عينيه فرأى الملائكة كلهم ساجدين له، ما عدا إبليس الذي كان يقف مع الملائكة، ولكنه لم يكن منهم، لم يسجد .. فهل كان إبليس من الملائكة ؟ ... الظاهر أنه لم يكن منهم، لأنه لو كان من الملائكة ما عصى، فالملائكة لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون . . وسيجيء أنه خلق من نار، والمأثور أن الملائكة هم خلق من نور . . ولكنه كان مع الملائكة وكان مأموراً بالسجود، أما كيف كان السجود؟ وأين؟ ومتى؟ كل ذلك في علم الغيب عند الله، ومعرفته لا تزيد في مغزى القصة شيئا،ً فوبّخ الله (سبحانه وتعالى) إبليس: (قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ، أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ) فردّ بمنطق يملأه الحسد: (قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ)، هنا صدر الأمر الإلهي العالي بطرد هذا المخلوق المتمرد القبيح: (قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ)، وإنزال اللعنة عليه إلى يوم الدين، ولا نعلم ما المقصود بقوله سبحانه (مِنْهَا) فهل هي الجنة؟ أم هل هي رحمة الله . . هذا وذلك جائز، ولا محل للجدل الكثير، فإنما هو الطرد واللعنة والغضب جزاء التمرد والتجرؤ على أمر الله الكريم
قَالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ (84) لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ (85) (ص))
هنا تحول الحسد إلى حقد، وإلى تصميم على الانتقام في نفس إبليس اللعين: (قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) واقتضت مشيئة الله للحكمة المقدرة في علمه أن يجيبه إلى ما طلب, وأن يمنحه الفرصة التي أراد، فكشف الشيطان عن هدفه الذي ينفق فيه حقده: (قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) ويستدرك فيقول: (إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) فليس للشيطان أي سلطان على عباد الله المؤمنين .
وبهذا تحدد منهجه وتحدد طريقه، إنه يقسم بعزة الله ليغوين جميع الآدميين، لا يستثني إلا من ليس له عليهم سلطان، لا تطوعاً منه ولكن عجزاً عن بلوغ غايته فيهم، وبهذا يكشف عن الحاجز بينه وبين الناجين من غوايته وكيده; والعاصم الذي يحول بينهم وبينه، إنه عبادة الله التي تخلصهم لله وحده، هذا هو طوق النجاة، وحبل الحياة، وكان هذا وفق إرادة الله وتقديره في الردى والنجاة، فأعلن سبحانه إرادته، وحدد المنهج والطريق: (لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ).
فهي المعركة إذن بين الشيطان وأبناء آدم, يخوضونها على علم، والعاقبة مكشوفة لهم في وعد الله الصادق الواضح المبين، وعليهم تبعة ما يختارون لأنفسهم بعد هذا البيان، وقد شاءت رحمة الله ألا يدعهم جاهلين ولا غافلين، فأرسل إليهم المنذرين.

تعليم آدم الأسماء:

ثم يروي القرآن الكريم قصة السر الإلهي العظيم الذي أودعه الله هذا الكائن البشري، وهو يسلمه مقاليد الخلافة: (وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا)، سر القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات، سر القدرة على تسمية الأشخاص والأشياء بأسماء يجعلها، وهي ألفاظ منطوقة، رموزا لتلك الأشخاص والأشياء المحسوسة، وهي قدرة ذات قيمة كبرى في حياة الإنسان على الأرض، ندرك قيمتها حين نتصور الصعوبة الكبرى، لو لم يوهب الإنسان القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات , والمشقة في التفاهم والتعامل، حين يحتاج كل فرد لكي يتفاهم مع الآخرين على شيء أن يستحضر هذا الشيء بذاته أمامهم ليتفاهموا بشأنه ... الشأن شأن نخلة فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا باستحضار جسم النخلة، الشأن شأن جبل، فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا بالذهاب إلى الجبل، الشأن شأن فرد من الناس فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا بأحضار هذا الفرد من الناس . . . إنها مشقة هائلة لا تتصور معها حياة، وإن الحياة ما كانت لتمضي في طريقها لو لم يودع الله هذا الكائن القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات .

أما الملائكة فلا حاجة لهم بهذه الخاصية، لأنها لا ضرورة لها في وظيفتهم، ومن ثم لم توهب لهم، فلما علم الله آدم هذا السر، وعرض عليهم ما عرض لم يعرفوا الأسماء، لم يعرفوا كيف يضعون الرموز اللفظية للأشياء والشخوص . . وجهروا أمام هذا العجز بتسبيح ربهم، والاعتراف بعجزهم، والإقرار بحدود علمهم، وهو ما علمهم . . ثم قام آدم بإخبارهم بأسماء الأشياء، ثم كان هذا التعقيب الذي يردهم إلى إدراك حكمة العليم الحكيم: (قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ).
أراد الله (سبحانه وتعالى) أن يقول للملائكة إنه عَـلِـمَ ما أبدوه من الدهشة حين أخبرهم أنه سيخلق آدم، كما علم ما كتموه من الحيرة في فهم حكمة الله، كما علم ما أخفاه إبليس من المعصية والجحود ... أدرك الملائكة أن آدم هو المخلوق الذي يعرف، وهذا أشرف شيء فيه، قدرته على التعلم والمعرفة، كما فهموا السر في أنه سيصبح خليفة في الأرض، يتصرف فيها ويتحكم فيها، بالعلم والمعرفة، معرفة بالخالق، وهذا ما يطلق عليه اسم "الإيمان أو الإسلام".

وعلم بأسباب استعمار الأرض وتغييرها والتحكم فيها والسيادة عليها، ويدخل في هذا النطاق كل العلوم المادية على الأرض.
إن نجاح الإنسان في معرفة هذين الأمرين (الخالق وعلوم الأرض) يكفل له حياة أرقى، فكل من الأمرين مكمل للآخر.
سكن آدم وحواء في الجنة.

إختلف المفسرون في كيفية خلق حواء، ولا نعلم إن كان الله قد خلق حواء في نفس وقت خلق آدم أم بعده لكننا نعلم أن الله (سبحانه وتعالى) أسكنهما معا في الجنة، لا نعرف مكان هذه الجنة، فقد سكت القرآن عن مكانها واختلف المفسرون فيها على خمسة وجوه، قال بعضهم: "إنها جنة المأوى، وأن مكانها السماء"، ونفى بعضهم ذلك لأنها لو كانت جنة المأوى لحرم دخولها على إبليس ولما جاز فيها وقوع عصيان، وقال آخرون: "إنها جنة المأوى خلقها الله لآدم وحواء"، وقال غيرهم: "إنها جنة من جنات الأرض تقع في مكان مرتفع"، وذهب فريق إلى التسليم في أمرها والتوقف، ونحن نختار هذا الرأي.

إن العبرة التي نستخلصها من مكانها لا تساوي شيئا بالقياس إلى العبرة التي تستخلص مما حدث فيها .
لم يعد يحس آدم الوحدة، كان يتحدث مع حواء كثيرا، وكان الله قد سمح لهما بأن يقتربا من كل شيء وأن يستمتعا بكل شيء، ما عدا شجرة واحدة، فأطاع آدم وحواء أمر ربهما بالابتعاد عن الشجرة، غير أن آدم إنسان، والإنسان ينسى، وقلبه يتقلب، وعزمه ضعيف، فاستغل إبليس إنسانية آدم، وجمع كل حقده في صدره، واستغل تكوين آدم النفسي، وراح يثير في نفسه يوما بعد يوم و يوسوس إليه يوما بعد يوم: (هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى)،
تسائل آدم (عليه السلام) بينه وبين نفسه، ماذا يحدث لو أكلت من الشجرة ..؟ ربما تكون شجرة الخلد حقا، وكل إنسان يحب الخلود، ومرت الأيام وآدم وحواء (عليهما السلام) مشغولان بالتفكير في هذه الشجرة، ثم قررا يوما أن يأكلا منها، نسيا أن الله حذرهما من الاقتراب منها، نسيا أن إبليس عدوهما القديم، ومد آدم يده إلى الشجرة وقطف منها إحدى الثمار وقدمها لحواء، وأكل الاثنان من الثمرة المحرمة.

ليس صحيحا ما تذكره صحف اليهود من إغواء حواء لآدم وتحميلها مسئولية الأكل من الشجرة، إن نص القرآن الكريم لا يذكر حواء، إنما يذكر آدم كمسئول عما حدث، وهكذا أخطأ الشيطان وأخطأ آدم، أخطأ الشيطان بسبب الكبرياء، وأخطأ آدم بسبب الفضول .
لم يكد آدم ان ينتهي من الأكل حتى اكتشف أنه أصبح عار، وأن زوجته عارية، وبدأ هو وزوجته يقطعان أوراق الشجر لكي يغطي بهما كل واحد منهما جسده العاري، وأصدر الله تبارك وتعالى أمره بهبوطهما من الجنة.

هبوط آدم وحواء إلى الأرض:

وهبط آدم وحواء إلى الأرض، واستغفر ربهم وتابا إليه، فأدركته رحمة ربه التي تدركه دائما عندما يثوب إليها ويلوذ بها ... وأخبرهما الله أن الأرض هي مكانهما الأصلي ... يعيشان فيها، ويموتان عليها، ويخرجان منها يوم البعث ..
يتصور بعض الناس أن خطيئة آدم بعصيانه هي التي أخرجتنا من الجنة، ولولا هذه الخطيئة لكنا اليوم هناك، وهذا التصور غير منطقي لأن الله (سبحانه وتعالى) حين شاء أن يخلق آدم قال للملائكة: "إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً" ولم يقل لهما إني جاعل في الجنة خليفة، لم يكن هبوط آدم إلى الأرض هبوط إهانة، وإنما كان هبوط كرامة كما يقول العارفون بالله ... كان الله تعالى يعلم أن آدم وحواء سيأكلان من الشجرة. ويهبطان إلى الأرض، أما تجربة السكن في الجنة فكانت ركنا من أركان الخلافة في الأرض، ليعلم آدم وحواء ويعلم جنسهما من بعدهما أن الشيطان طرد الأبوين من الجنة، وأن الطريق إلى الجنة يمر بطاعة الله وحده وعداء الشيطان .



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://islamgate21.yoo7.com
 
قصة سيدنا آدم (عليه السلام)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة سيدنا نوح (عليه السلام)
» قصة سيدنا ابراهيم (عليه السلام)
» مولد سيدنا محمد (صلى الله عليه و سلم)
» قصة النبي يوسف (عليه السلام)
» قصة النبي إدريس (عليه السلام)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى السيرة النبوية ::   :: قصص الأنبياء والمرسلين-
انتقل الى:  

اذا كانت هذه زيارتك الاولى تفضل اضغط على زر التسجيل، غير ذلك فتفضل بتسجيل الدخول

اسم المستخدم
 
التسجيل
ارسل لى كلمة سر جديده